مرحبا بكم في مؤسسة الريان التعليميه

لماذا تختار منصة الريان التعليمية التعليمية؟

1- فتح آفاق التعليم: توفير فرص التعليم للمهاجرين وأبنائهم.
2- الخبرة التعليمية المتميزة: معلمون ذوو خبرات عالية في مختلف التخصصات.
3- التسهيلات المالية: رسوم دراسية معقولة مع خيارات مرنة للدفع.
4- الدعم الأكاديمي الشامل: تقديم دروس تقوية ومتابعة دقيقة للواجبات.
5- التعليم المعتمد للمغتربين: إتاحة التعليم المعترف به دوليًا للمغتربين من كافة الجنسيات، وفق آليات التعليم العام والجامعى بالسودان.
6- التعاون الدولي في التعليم: الاستفادة من الشراكات الدولية وفرص التبادل الطلابي.
7- تنمية مهارات المستقبل: تعزيز مهارات التفكير النقدي والابتكار في المناهج الدراسية.

رؤيتنا

رؤيتنا فى رياض ومدارس الريان التعليمية: “نسعى أن نكون الرائدين في تقديم التعليم عن بُعد، وتقديم تعليم عالي الجودة يتماشى مع المناهج السودانية، مع التركيز على بناء جيل مبدع ومبتكر يتمتع بالقيم والمهارات اللازمة ليكون مواطنًا صالحًا وفعالًا في مجتمعه. نلتزم بتوفير بيئة تعليمية رقمية متطورة تتيح للطلاب من جميع الجنسيات، وخاصة المغتربين، فرصة إكمال تعليمهم بكفاءة وفعالية، وذلك من خلال استخدام أحدث الأساليب التعليمية والتكنولوجيا المتقدمة. نؤمن بأن التعليم هو حق للجميع وأساس لمستقبل مزدهر ومستدام”.

رسالتنا

مهمتنا في رياض ومدارس الريان التعليمية الإلكترونية هي توفير تعليم متميز وشامل يتوافق مع المعايير السودانية، مع التزامنا بإتاحة الفرص التعليمية للطلاب في كل مكان، وخصوصًا المغتربين. نحن نعمل على تطوير مهارات الطلاب وقيمهم ليكونوا قادة المستقبل، مسلحين بالمعرفة والإبداع والمسؤولية الاجتماعية. نلتزم بتقديم برامج تعليمية مبتكرة وتفاعلية تسهم في بناء أساس قوي للتعلم المستمر والنجاح في الحياة العملية والشخصية، مع الحفاظ على التراث الثقافي والهوية السودانية.

أهدافنا

1- التعليم المتاح للجميع: توسيع نطاق الوصول إلى التعليم وتحسين جودته. 2- بناء جيل واعٍ ومسؤول: تزويد الطلاب بالقيم والمهارات للمساهمة في المجتمع. 3- التعليم الرقمي المبتكر: تقديم شروحات تفاعلية للمناهج عبر التعليم عن بُعد. 4- دعم التعليم السوداني في الخارج: تمكين الطلاب السودانيين والمغتربين من خلال خطط تعليمية ممنهجة. 5- تطوير المحتوى التعليمي الرقمي: إنشاء موارد تعليمية رقمية مبتكرة وبرامج تعليمية تفاعلية تدعم التعليم الذاتى والتعاونى. 6- تعزيز الشراكات التعليمية: بناء شراكات مع مؤسسات تعليمية دولية لتبادل الخبرات والموارد.